وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِؤُونَ لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
سبحان المنفس عن كل مديون سبحان العالم بكل مكنون سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون سبحان من اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اَللّـهُمَّ رَبَّ الاَرْواحِ الْفانِيَةِ وَالاَجْسادِ الْبالِيَةِ أَسْأَلُكَ بِطاعَةِ الاَرْواحِ الرّاجِعَةِ اِلى اَجْسادِها وَبِطاعَةِ الاَجْسادِ الْمُلْتَئِمَةِ بِعُرُوقِها وَبِكَلِمَتِكَ النّافِذَةِ بَيْنَهُمْ وَاَخْذِكَ الْحَقَّ مِنْهُمْ وَالْخَلائقُ بَيْنَ يَدَيْكَ يَنْتَظِرُونَ فَصْلَ قَضائِكَ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَكَ وَيَخافُونَ عِقابِكَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَاجْعَلِ النُّورَ فى بَصَرى وَالْيَقينَ فى قَلْبى وَذِكْرَكَ باِللَّيْلِ وَالنَّهارِ على لِساني وَعَملاً صالِحاً فَارْزُقْني يارب العالمين
وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ وَلَوْ نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ
سبحان المنفس عن كل مديون سبحان العالم بكل مكنون سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون سبحان من اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اِلـهى خَشَعَتِ الاصْواتُ لَكَ وَضَلَّتِ الاَحْلامُ فيكَ وَوَجِلَ كُلُّ شَيء مِنْكَ وَهرَبَ كُلُّ شَيء اِلَيْكَ وَضاقَتِ الاَشْياءُ دُونَكَ وَمَلاَ كُلَّ شَيء نُورُكَ فَأَنْتَ الرَّفيعُ في جَلالِكَ وَاَنْتَ الْبَهِيُّ فى جَمالِكَ وَاَنْتَ الْعَظيمُ فى قُدْرَتِكَ وَاْنَتَ الَّذى لا يَؤودُكَ شَيءٌ يامُنْزِلَ نِعْمَتى يا مُفَرِّجَ كُرْبَتى وَيا قاضِي حاجَتي اَعْطِني مَسْأَلَتي بِلا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ آمَنْتُ بِكَ مُخْلِصاً لَكَ ديني اَصْبَحْتُ عَلى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ اَبُوءُ لَكَ بِالنِّعْمَةِ وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنْ الذُّنُوبِ الَّتى لايَغْفِرُها غَيْرُكَ يامَنْ هُوَ في عُلُوِّهِ دان وَفي دُنُوِّهِ عال وَفي اِشْراقِهِ مُنيرٌ وفي سُلْطانِهِ قَوِيٌّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وافعل لي كذا وكذا
لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُندٌ مُّحْضَرُونَ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ
سبحان المنفس عن كل مديون سبحان العالم بكل مكنون سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون سبحان من اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اَللّـهُمَّ عَظُمَ الْبَلاءُ وَبَرِحَ الْخَفاءُ وَانْكَشَفَ الْغِطاءُ وَضاقَتِ الاَرْضُ بِما وَسِعَتِ السَّماءُ وَاِلَيْكَ يارَبِّ الْمُشْتَكى وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَةِ وَالرَّخاءِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الَّذينَ اَمَرْتَنا بِطاعَتِهِمْ وَعَجِّل اَللّـهُمَّ فَرَجَهُمْ بِقائِمِهِمْ وَاَظْهِرْ اِعْزازَهُ يامُحَمَّدُ ياعَليُّ ياعَلِيُّ يامُحَمَّدُ اِكْفِياني فَاِنَّكُما كافِيايَ يامُحَمَّدُ ياعَليُّ ياعَلِيُّ يامُحَمَّدُ اُنْصُراني فَاِنَّكُما ناصِرايَ يامُحَمَّدُ ياعَليُّ ياعَلِيُّ يامُحَمَّدُ اِحْفِظاني فَاِنَّكُما حافِظايَ يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ اَدْرِكْني اَدْرِكْني اَدْرِكْني الاَمانَ الاَمانَ الاَمانَ
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
سَلَامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَن لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ
سبحان المنفس عن كل مديون سبحان العالم بكل مكنون سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون سبحان من اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اَللّـهُمَّ رَبَّ الاَرْواحِ الْفانِيَةِ وَالاَجْسادِ الْبالِيَةِ أَسْأَلُكَ بِطاعَةِ الاَرْواحِ الرّاجِعَةِ اِلى اَجْسادِها وَبِطاعَةِ الاَجْسادِ الْمُلْتَئِمَةِ بِعُرُوقِها وَبِكَلِمَتِكَ النّافِذَةِ بَيْنَهُمْ وَاَخْذِكَ الْحَقَّ مِنْهُمْ وَالْخَلائقُ بَيْنَ يَدَيْكَ يَنْتَظِرُونَ فَصْلَ قَضائِكَ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَكَ وَيَخافُونَ عِقابِكَ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَاجْعَلِ النُّورَ فى بَصَرى وَالْيَقينَ فى قَلْبى وَذِكْرَكَ باِللَّيْلِ وَالنَّهارِ على لِساني وَعَملاً صالِحاً فَارْزُقْني يارب العالمين
وَأَنْ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ وَلَوْ نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ فِي الْخَلْقِ أَفَلَا يَعْقِلُونَ وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ
سبحان المنفس عن كل مديون سبحان العالم بكل مكنون سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون سبحان من اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اِلـهى خَشَعَتِ الاصْواتُ لَكَ وَضَلَّتِ الاَحْلامُ فيكَ وَوَجِلَ كُلُّ شَيء مِنْكَ وَهرَبَ كُلُّ شَيء اِلَيْكَ وَضاقَتِ الاَشْياءُ دُونَكَ وَمَلاَ كُلَّ شَيء نُورُكَ فَأَنْتَ الرَّفيعُ في جَلالِكَ وَاَنْتَ الْبَهِيُّ فى جَمالِكَ وَاَنْتَ الْعَظيمُ فى قُدْرَتِكَ وَاْنَتَ الَّذى لا يَؤودُكَ شَيءٌ يامُنْزِلَ نِعْمَتى يا مُفَرِّجَ كُرْبَتى وَيا قاضِي حاجَتي اَعْطِني مَسْأَلَتي بِلا اِلـهَ إلاّ اَنْتَ آمَنْتُ بِكَ مُخْلِصاً لَكَ ديني اَصْبَحْتُ عَلى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ اَبُوءُ لَكَ بِالنِّعْمَةِ وَاَسْتَغْفِرُكَ مِنْ الذُّنُوبِ الَّتى لايَغْفِرُها غَيْرُكَ يامَنْ هُوَ في عُلُوِّهِ دان وَفي دُنُوِّهِ عال وَفي اِشْراقِهِ مُنيرٌ وفي سُلْطانِهِ قَوِيٌّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وافعل لي كذا وكذا
لِيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلَا يَشْكُرُونَ وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُندٌ مُّحْضَرُونَ فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ
سبحان المنفس عن كل مديون سبحان العالم بكل مكنون سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون سبحان من اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون اَللّـهُمَّ عَظُمَ الْبَلاءُ وَبَرِحَ الْخَفاءُ وَانْكَشَفَ الْغِطاءُ وَضاقَتِ الاَرْضُ بِما وَسِعَتِ السَّماءُ وَاِلَيْكَ يارَبِّ الْمُشْتَكى وَعَلَيْكَ الْمُعَوَّلُ فِي الشِّدَةِ وَالرَّخاءِ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الَّذينَ اَمَرْتَنا بِطاعَتِهِمْ وَعَجِّل اَللّـهُمَّ فَرَجَهُمْ بِقائِمِهِمْ وَاَظْهِرْ اِعْزازَهُ يامُحَمَّدُ ياعَليُّ ياعَلِيُّ يامُحَمَّدُ اِكْفِياني فَاِنَّكُما كافِيايَ يامُحَمَّدُ ياعَليُّ ياعَلِيُّ يامُحَمَّدُ اُنْصُراني فَاِنَّكُما ناصِرايَ يامُحَمَّدُ ياعَليُّ ياعَلِيُّ يامُحَمَّدُ اِحْفِظاني فَاِنَّكُما حافِظايَ يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ يامَوْلايَ ياصاحِبَ الزَّمانِ الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ اَدْرِكْني اَدْرِكْني اَدْرِكْني الاَمانَ الاَمانَ الاَمانَ
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ الَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنتُم مِّنْهُ تُوقِدُونَ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُم بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ